تجربتي مع نزول المشيمة

تجربتي مع نزول المشيمة يعتبر من أكثر الأشياء التي تشغل بال الكثير من النساء، وذلك لارتباطه بالحمل، وتعرف المشيمة على أنها غشاء يلتصق بالرحم ويتواجد فيه، وذلك أثناء فترات الحمل.

حيث تعمل على حماية الجنين من الشوائب التي يمكن أن تتواجد في الأمعاء، وذلك نتيجة لوجود الدم، كما أنها تعمل على إمداد الطفل بما يحتاجه من الغذاء والأكسجين، حيث يتم ذلك من خلال ما يعرف بالحبل السري، ويمكننا من خلال موقع – صحتك – التعرف على المزيد عن هذا الموضوع.

من خلال تجربتي مع نزول المشيمة يمكننا ان نتبع التالي:

• عند نزول المشيمة فإن الطبيب يمنع تمامًا حمل الأشياء الثقيلة.
• يطلب الطبيب من المرأة القيام بعمل التحاليل والأشعة اللازمة لذلك.
• تنصح المرأة عند نزول المشيمة بأخذ قسط من الراحة، وذلك من أجل حماية الجنين.
• يمكن للطبيب التعرف على مكان المشيمة من خلال قيام المرأة الحامل بإجراء الأشعة بالموجات فوق الصوتية.
• كذلك فإنه يفضل عند نزول المشيمة الابتعاد تمامًا عن القيام بأي أعمال عنيفة، وذلك لعدم انفصال المشيمة عن الجنين.

من خلال تجربتي مع نزول المشيمة يمكننا ان نتعرف على الأسباب التي يمكن أن تؤدي لنزول المشيمة، وكذلك الاعراض الناتجة عنها، والتي تتمثل في الاتي:

1. في حالات الولادة المتكررة والمتقاربة.
2. في حال حمل المرأة بأي عدد من التوأم.
3. عندما يكون عمر الحامل أقل من 20 سنة.
4. كذلك في الحالات العمرية الأكبر من 35 سنة.
5. في حالات شرب المرأة الكحوليات، أو الحالات التي تدخن.
6. عند خضوع المرأة لعمليات جراحية سواء عند ولادتها قيصريًا، أو في الرحم.

أنواع المشيمة المختلفة

 

 

من خلال تجربتي مع نزول المشيمة فإنه يوجد للمشيمة أنواع مختلفة، يمكننا أن نتعرف عليها، حيث تتمثل تلك الأنواع في التالي:

1. المشيمة الجزئية: وهي التي تغطي جزء من عنق الرحم.

2. المشيمة الكلية: تلك المشيمة تغطي عنق الرحم بشكل كامل.

3. المشيمة المنخفضة: تكون قريبة من عنق الرحم، ولكنها لا تغطي عنق الرحم، وترتفع كذلك مع نمو حجم الجنين.

4. مشيمة منخفضة الوضعية: تكون قريبة من عنق الرحم ولكنها لا تغطي عنق الرحم، وفى الغالب ترتفع تلك المشيمة مع نمو الجنين، وزيادة حجمه.

يمكن من خلال تجربتي مع نزول المشيمة تقديم عدة نصائح للتعامل مع نزول المشيمة، حيث تتمثل تلك النصائح في الاتي: